احتفلت مدرسة الحكمة هاي سكول عند التاسعة من صباح اليوم في الذكرى السادسة والستين للاستقلال باستضافة تلامذة المدرسة الحربية بقيادة العقيد محمود عمشيت. وبدأ الاحتفال بتنشيز النشيد الوطني، ثم ألقى عمشيت على التلاميذ قنبلة دخانية معلناً بدء مباراة الكرة الطائرة الحبية بين المدرستين.
وبعد حوالي الساعتين على بدء المباراة، تبين أن كفة الفوز تميل لتلامذة مدرسة الحكمة. فدخلت سرية من المغاوير إلى الملعب على الفور وحاصرت الفريق الرابح في إحدى الزوايا وبدأت بدهن أذنيهم باللبن واقتادتهم إلى أحد المخازن الممتلئة بالجرادين وسجنتهم فيها، علهم يتعلمون درساً قيماً بعدم المساس بهيبة الجيش.
وبدوره، ألقى مدير مدرسة الحكمة في نهاية اليوم الماراتوني الطويل كلمة شدد فيها على أهمية الروح الرياضية التي تجلت في المناسبة وذكر التلامذة المشاغبين أنه سلم اسماءهم إلى العقيد عمشيت الذي سينشرها بدوره على الحواجز الثابتة والطيارة في المناطق كافة. وختم المدير بتذكير التلاميذ بقوله الشهير: "يا رأسي، يا رأسكن، وبكرا من شوف!"
وإختتم اللقاء بعرض خاص للمغاوير حيث التقطوا ثعبان (حية) من البساتين المجاورة للمدرسة وأكلوا رأسها مع رز
وبعد حوالي الساعتين على بدء المباراة، تبين أن كفة الفوز تميل لتلامذة مدرسة الحكمة. فدخلت سرية من المغاوير إلى الملعب على الفور وحاصرت الفريق الرابح في إحدى الزوايا وبدأت بدهن أذنيهم باللبن واقتادتهم إلى أحد المخازن الممتلئة بالجرادين وسجنتهم فيها، علهم يتعلمون درساً قيماً بعدم المساس بهيبة الجيش.
وبدوره، ألقى مدير مدرسة الحكمة في نهاية اليوم الماراتوني الطويل كلمة شدد فيها على أهمية الروح الرياضية التي تجلت في المناسبة وذكر التلامذة المشاغبين أنه سلم اسماءهم إلى العقيد عمشيت الذي سينشرها بدوره على الحواجز الثابتة والطيارة في المناطق كافة. وختم المدير بتذكير التلاميذ بقوله الشهير: "يا رأسي، يا رأسكن، وبكرا من شوف!"
وإختتم اللقاء بعرض خاص للمغاوير حيث التقطوا ثعبان (حية) من البساتين المجاورة للمدرسة وأكلوا رأسها مع رز
1 comment:
hahahhahah....this is toooooo much...
Post a Comment