نزولاً عند رغبة القراء الكرام، تنشر وكالة الأنباء الرسمية نبذة مقتضبة عن التواريخ المهمة في مسيرتها:
١٨٥٨ - أسس الصحافي الكبير "وليد القرن" وكالة الأنباء الرسمية عام ١٨٥٨، ويقال أن مقالته الأولى تحت عنوان "مئة طريقة وطريقة لإستعمال القوى الخارجية ضد أخوتك في المواطنية" قد أشعل الحرب الأهلية التي انتهت عام ١٨٦٠
١٩١٦ - إستشهد مؤسسها الصحافي الكبير "وليد القرن" مع الذين استشهدوا في ساحة الشهداء يوم عيد الشهداء في ٦ أيار ١٩١٦، بينما كان حاضراً في المكان لتغطية الإحتفالات بعيد الشهداء
١٩٢٠ - بعض الصحافيين الذين فصلوا من وظائفهم بسبب عدم اتقانهم اللغة الفرنسية (مع وصول الإنتداب الفرنسي) وعدم كفاءتهم المهنية التحقوا بوكالة الأنباء الرسمية التي أسسها الشهيد "القرن" وذلك تزامناً مع إعلان دولة الحمص الكبير
١٩٤٣ - استغرقت الوكالة في النوم فجر الإستقلال ولم تستيقظ إلا بعد يومين، وسجلت يومها الكلمات الخالدة لمدير المؤسسة آنذاك "اسكندر الشموطي": "دخلكن صار شي ب- هل يومين؟!"
١٩٥٨ - إبان ثورة ١٩٥٨، قررت إدارة الوكالة رفع عدد طاقمها لتغطية الأحداث الدامية التي ألمت بالوطن، فوظفت "الحاج حسين" لتحضير القهوة لمدير الوكالة
١٩٧٥ - لم يحدث شيء يذكر
١٩٩٠ - لم يحدث شيء يذكر أيضاً
٢٠٠٠ - ترقية "الحاج حسين" الذي شغل منصب مدير القهوة والشاي منذ عام ١٩٥٨، لمنصب المدير التنفيذي للقهوة والشاي بمناسبة اندحار جيش العدو عن الجنوب العصي، دون تغيير في الراتب
٢٠٠٥ - مدير تحرير وكالة الأنباء الرسمية "سيدريك نبأ" ينحبس داخل الحمام لمدة شهرين، من أوائل شهر شباط حتى اواخر شهر آذار، وذلك بسبب عطل ألم بقفل الباب. تم تحريره عبر تفجير عبوة ناسفة وضعت على القفل
٢٠٠٦ - إنزلاق مدير التحرير "وجيع زينوني" في "القناية" قرب بوابة فاطمة على الشريط الحدودي أثناء قيام أسرة وكالة الأنباء الرسمية برحلة "بيك نيك" ويعلق في الجانب المعادي. تنفجر حرب ضروس بين العدو الغاشم والمقاومة اثر محاولة الأخيرة إخراج "زينوني" من "القناية"
٢٠٠٩ - وكالة الأنباء الرسمية تنطلق "رقمياً" بعد سماع حفيد المؤسس ورئيس التحرير الحالي "وليد القرن - جونيور" بشيء إسمه "الانترنت" عبر تسجيلات صوتية للجد المؤسس يتنبأ فيها بتكنولوجيا مستقبلية تعمل على البخار
١٨٥٨ - أسس الصحافي الكبير "وليد القرن" وكالة الأنباء الرسمية عام ١٨٥٨، ويقال أن مقالته الأولى تحت عنوان "مئة طريقة وطريقة لإستعمال القوى الخارجية ضد أخوتك في المواطنية" قد أشعل الحرب الأهلية التي انتهت عام ١٨٦٠
١٩١٦ - إستشهد مؤسسها الصحافي الكبير "وليد القرن" مع الذين استشهدوا في ساحة الشهداء يوم عيد الشهداء في ٦ أيار ١٩١٦، بينما كان حاضراً في المكان لتغطية الإحتفالات بعيد الشهداء
١٩٢٠ - بعض الصحافيين الذين فصلوا من وظائفهم بسبب عدم اتقانهم اللغة الفرنسية (مع وصول الإنتداب الفرنسي) وعدم كفاءتهم المهنية التحقوا بوكالة الأنباء الرسمية التي أسسها الشهيد "القرن" وذلك تزامناً مع إعلان دولة الحمص الكبير
١٩٤٣ - استغرقت الوكالة في النوم فجر الإستقلال ولم تستيقظ إلا بعد يومين، وسجلت يومها الكلمات الخالدة لمدير المؤسسة آنذاك "اسكندر الشموطي": "دخلكن صار شي ب- هل يومين؟!"
١٩٥٨ - إبان ثورة ١٩٥٨، قررت إدارة الوكالة رفع عدد طاقمها لتغطية الأحداث الدامية التي ألمت بالوطن، فوظفت "الحاج حسين" لتحضير القهوة لمدير الوكالة
١٩٧٥ - لم يحدث شيء يذكر
١٩٩٠ - لم يحدث شيء يذكر أيضاً
٢٠٠٠ - ترقية "الحاج حسين" الذي شغل منصب مدير القهوة والشاي منذ عام ١٩٥٨، لمنصب المدير التنفيذي للقهوة والشاي بمناسبة اندحار جيش العدو عن الجنوب العصي، دون تغيير في الراتب
٢٠٠٥ - مدير تحرير وكالة الأنباء الرسمية "سيدريك نبأ" ينحبس داخل الحمام لمدة شهرين، من أوائل شهر شباط حتى اواخر شهر آذار، وذلك بسبب عطل ألم بقفل الباب. تم تحريره عبر تفجير عبوة ناسفة وضعت على القفل
٢٠٠٦ - إنزلاق مدير التحرير "وجيع زينوني" في "القناية" قرب بوابة فاطمة على الشريط الحدودي أثناء قيام أسرة وكالة الأنباء الرسمية برحلة "بيك نيك" ويعلق في الجانب المعادي. تنفجر حرب ضروس بين العدو الغاشم والمقاومة اثر محاولة الأخيرة إخراج "زينوني" من "القناية"
٢٠٠٩ - وكالة الأنباء الرسمية تنطلق "رقمياً" بعد سماع حفيد المؤسس ورئيس التحرير الحالي "وليد القرن - جونيور" بشيء إسمه "الانترنت" عبر تسجيلات صوتية للجد المؤسس يتنبأ فيها بتكنولوجيا مستقبلية تعمل على البخار