تحاصر القوى الأمنية قرية السنافر لاشتباهها بإختباء "سنفور خائن" بداخله. وحضرت إلى المكان فرقة الفهود بقيادة "هرهور" وهي جاهزة لإقتحام المخيم.
وبعد ٢٤ ساعة من الحصار والقصف المتواصل، خرج "سنفور صحافي" إلى مدخل المخيم وألقى بالتصريح التالي:
"إن قرية السنافر، وعلى رأسها "بابا سنفور" تستنكر الشائعات المغرضة التي تناولت "سنفور خائن"، وهي إذ تشجب المحاولات البائسة لدق اسفين الفتنة بين أهل القرية الواحدة، ترفض طلب تسليم "سنفور خائن" إلى القوى الأمنية على أساس أنه لم يسنفر أبداً لصالح العدو. وتذكر بتاريخ القرية الذي كان ولا يزال المدافع الأول عن السنفرة، وأن القرية كانت دائماً وستبقى خط الدفاع الأول عن الخط السنفري. وتذكر أيضاً وأيضاً أن التعايش والإخاء في القرية مثال للسنفرة يحتذى به.
أخيراً وليس آخراً، نحذر القوى الأمنية من مغبة السنفرة إلى داخل المخيم مما قد يسبب بنتائج ما لا تحمل عقباه، خصوصاً أن "سنفور قوي" بحالة جهوزية قصوى. فسنفرو بحياتكم ما زالت الفرصة امامكم.
وقد سنفر من سنفر"
ورداً على البيان، أصدر مدير العمليات في القوى الأمنية، العقيد شرشبيل بيان مضاد جاء فيه الآتي:
"اليوم، سأدخل قريتهم الحقيرة، وعندما أجدهم، سوف أسحقهم سحقاً سحقاً سحقاً، ولو كان أخر عمل أقوم به في حياتي!!!"
إنتهى البيان
وبعد ٢٤ ساعة من الحصار والقصف المتواصل، خرج "سنفور صحافي" إلى مدخل المخيم وألقى بالتصريح التالي:
"إن قرية السنافر، وعلى رأسها "بابا سنفور" تستنكر الشائعات المغرضة التي تناولت "سنفور خائن"، وهي إذ تشجب المحاولات البائسة لدق اسفين الفتنة بين أهل القرية الواحدة، ترفض طلب تسليم "سنفور خائن" إلى القوى الأمنية على أساس أنه لم يسنفر أبداً لصالح العدو. وتذكر بتاريخ القرية الذي كان ولا يزال المدافع الأول عن السنفرة، وأن القرية كانت دائماً وستبقى خط الدفاع الأول عن الخط السنفري. وتذكر أيضاً وأيضاً أن التعايش والإخاء في القرية مثال للسنفرة يحتذى به.
أخيراً وليس آخراً، نحذر القوى الأمنية من مغبة السنفرة إلى داخل المخيم مما قد يسبب بنتائج ما لا تحمل عقباه، خصوصاً أن "سنفور قوي" بحالة جهوزية قصوى. فسنفرو بحياتكم ما زالت الفرصة امامكم.
وقد سنفر من سنفر"
ورداً على البيان، أصدر مدير العمليات في القوى الأمنية، العقيد شرشبيل بيان مضاد جاء فيه الآتي:
"اليوم، سأدخل قريتهم الحقيرة، وعندما أجدهم، سوف أسحقهم سحقاً سحقاً سحقاً، ولو كان أخر عمل أقوم به في حياتي!!!"
إنتهى البيان
No comments:
Post a Comment