اوقفت شعبة المعلومات فجر اليوم "جوجو لبان" للإشتباه بتعامله مع إسرائيل. وقد اشتبهت أجهزة المخابرات به بعدما رصدت تحركاته لمدة شهر، خصوصاً تنقلاته بين مقر عمله في تلة الخياط، ومكان سكنه في التل الظريف حيث يعتني بمزرعة للجزر.
وفي التفاصيل، عرف أن الإسم الحركي ل-"جوجو لبان" هو رشيد كوهن. وقد جندته إستخبارات العدو سنة ٢٠٠٤، بعدما برز نجمه كشخصية محببة لدى الأطفال.
وكان كوهن مجهزاً بأفضل تقنيات جمع المعلومات وبثها لمشغليه في تل أبيب. فبعد التدقيق، تبين أن أنفه كان مجهزاً بكاميرا لإلتقاط صور عالية الجودة، والأذنين مجهزة بجهاز إرسال بعيد المدى. كما أن الذنب مجهز بماسح (سكانر) يعمل على الأشعة فوق الصوتية. وكان يحتفظ بكل المعلومات على أشرطة ممغنطة ومشفرة، يطمرها أسبوعياً في مزرعة الجزر الواقعة خلف المنزل الذي يقطنه.
مازلت التحقيقات جارية لمعرفة كل المتورطين مع العميل. وصرحت شعبة المعلومات أنها تبحث في أطنان بريد المعجبين التي وجدتها في الطابق السفلي من المنزل، وأنها ستلاحق، ومن دون هوادة، كل الأطفال الذين يشتبه بمساعدتها للعميل كوهن. وقد أبدت "اليونيسف" اسفها لما آلت إليه أخلاق الاطفال في جمهورية الحمص، وأكدت على تعاونها الكامل وغير المشروط لكشف كل الأطفال الذين شجعوا و حرضوا، وستنزل بهم أشد العقوبات
وفي التفاصيل، عرف أن الإسم الحركي ل-"جوجو لبان" هو رشيد كوهن. وقد جندته إستخبارات العدو سنة ٢٠٠٤، بعدما برز نجمه كشخصية محببة لدى الأطفال.
وكان كوهن مجهزاً بأفضل تقنيات جمع المعلومات وبثها لمشغليه في تل أبيب. فبعد التدقيق، تبين أن أنفه كان مجهزاً بكاميرا لإلتقاط صور عالية الجودة، والأذنين مجهزة بجهاز إرسال بعيد المدى. كما أن الذنب مجهز بماسح (سكانر) يعمل على الأشعة فوق الصوتية. وكان يحتفظ بكل المعلومات على أشرطة ممغنطة ومشفرة، يطمرها أسبوعياً في مزرعة الجزر الواقعة خلف المنزل الذي يقطنه.
مازلت التحقيقات جارية لمعرفة كل المتورطين مع العميل. وصرحت شعبة المعلومات أنها تبحث في أطنان بريد المعجبين التي وجدتها في الطابق السفلي من المنزل، وأنها ستلاحق، ومن دون هوادة، كل الأطفال الذين يشتبه بمساعدتها للعميل كوهن. وقد أبدت "اليونيسف" اسفها لما آلت إليه أخلاق الاطفال في جمهورية الحمص، وأكدت على تعاونها الكامل وغير المشروط لكشف كل الأطفال الذين شجعوا و حرضوا، وستنزل بهم أشد العقوبات
No comments:
Post a Comment