صرح الناطق الرسمي بإسم مركز الأبحاث الوطني أنه تم تحديد موقع "المفترق الخطر" وهو يقع على مستديرة الطيونة. ويأتي هذا الإكتشاف بعدما قام المركز بأبحاث دقيقة بدأت سنة ١٩٧٥ مع إندلاع حرب الآخرين على أرض الوطن. وتأتي نتائج الأبحاث لتضع حداً للتكهنات التي كانت سارية حول موقع المفترق، وبشكل نهائي.
وتلقى مدير المركز برقيات تهنئة من رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس النواب، كما تلقى إتصالات للتهنئة من البطريرك ومفتي الجمهورية، وتمنوا عليه المباشرة بتحديد موقع ناقوس الخطر فوراً ودون تلكؤ
وتلقى مدير المركز برقيات تهنئة من رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس النواب، كما تلقى إتصالات للتهنئة من البطريرك ومفتي الجمهورية، وتمنوا عليه المباشرة بتحديد موقع ناقوس الخطر فوراً ودون تلكؤ
No comments:
Post a Comment