تغطية حية للإنتخابات النيابية - حفلة بعد الظهر:
الساعة ١٥:٠٠: تذكير من وزارة الإنتخابات: يسمح للمواطنين بإستخدام دفاتر العلامات "الكارنيه" (الرابع إبتدائي وما فوق) للتصويت في حل عدم توفر بطاقة هوية أو جواز سفر صالح.
الساعة ١٥:١٢: عطفاً على خبر أوردناه سابقاً عن محاولة تأثير زوجة أحد المرشحين على الناخبين من خلال مضاجعتهم علناً في قلم الإقتراع، أتت بابنتيها لمساعدتها بعدما تبين لها أن مجهودها يأتي بثمار إيجابية لصالح زوجها.
الساعة ١٥:٤٦: تذكير من وزارة الإنتخابات: تذكر وزارة الإنتخابات المواطنين بعدم جدوى التصويت للشهداء بسبب تعذرهم عن ممارسة مهامهم بحال نجاحهم وشكراً.
الساعة ١٦:٠٠: عمل تخريبي في الشمال: تعذر دخول الناخبين إلى القلم رقم ٩٠ في الشمال بسبب "التزحيط" الذي سببته كمية كبيرة من قشر الموز التي وضعت على المدخل، والجيش يتدخل لفتح المدخل بالجرافات.
الساعة ١٦:٣١: عدد من رؤساء الأقلام يسلمون على وزير الإنتخابات ويرسلون له أطيب التماني.
الساعة ١٦:٥٠: السماح للحوامل بالتصويت مرتين (إثنين) في صندوق الإقتراع.
الساعة ١٦:٥٣: ضبطت شرطة الأخلاق في مجلس النواب المرشح للإنتخابات النيابية ط.ز.ن. في وضع محرج إذ كان جالساً على كرسي الرئاسة وهو "يداعب" نفسه، ضارباً أخلاقه وسمعة المجلس عرض الحائط. فاقتادته شرطة الأخلاق إلى السجن على الفور.
الساعة ١٧:١٠: تذكر وزارة الإنتخابات المواطنين بعدم احتساب أصوات خادمات المنازل (من الجاليات الأجنبية) إذا لم يتموا واجباتهم المنزلية قبل التوجه إلى أقلام الإقتراع.
الساعة ١٧:٢٨: توجهت قوة من خبراء المتفجرات إلى قلم الإقتراع رقم ٢٦ في العاصمة على عجل بعدما تبين وجود لوائح "ملغومة" وهي تعمل على تفكيكها.
الساعة ١٧:٤٤: استنفرت القوى الأمنية بعدما دخل رئيس جمهورية الحمص وراء العازل للإدلاء بصوته في قضاء. جبيل ولم يخرج. والبحث جاري عنه على قدم وساق.
الساعة ١٨:١٢: تحذير من وزارة الإنتخابات: تبين للوزارة أن بعض المغرضين ينشرون شائعات تقول أن على الناخبين شراء العوازل الذكرية من الصيدليات لتمكينهم من ممارسة حقهم الإنتخابي. تذكر الوزارة أن العوازل الذكرية مختلفة عن العوازل الانتخابية وشكراً.
الساعة ١٨:٢٤: ظهر فخامة الرئيس فجأة من وراء العازل في قلم إنتخابي في منطقة بنت جبيل، وبدا مرتبكاً جداً، وذلك بعدما إختفى من وراء العازل الإنتخابي في قضاء جبيل أثناء ادلائه بصوته.
الساعة ١٨:٥٠: تسجيل مخالفة: تبين أن بعض الناخبين يعمدون إلى بتر إبهامهم بعد ادلائهم بأصواتهم للتمكن من التصويت مجدداً مستخدمين إبهامهم الثاني.
شكراً لمتابعة هذا اليوم الطويل والأسطوري في تاريخ الوطن. وشكراً
الساعة ١٥:٠٠: تذكير من وزارة الإنتخابات: يسمح للمواطنين بإستخدام دفاتر العلامات "الكارنيه" (الرابع إبتدائي وما فوق) للتصويت في حل عدم توفر بطاقة هوية أو جواز سفر صالح.
الساعة ١٥:١٢: عطفاً على خبر أوردناه سابقاً عن محاولة تأثير زوجة أحد المرشحين على الناخبين من خلال مضاجعتهم علناً في قلم الإقتراع، أتت بابنتيها لمساعدتها بعدما تبين لها أن مجهودها يأتي بثمار إيجابية لصالح زوجها.
الساعة ١٥:٤٦: تذكير من وزارة الإنتخابات: تذكر وزارة الإنتخابات المواطنين بعدم جدوى التصويت للشهداء بسبب تعذرهم عن ممارسة مهامهم بحال نجاحهم وشكراً.
الساعة ١٦:٠٠: عمل تخريبي في الشمال: تعذر دخول الناخبين إلى القلم رقم ٩٠ في الشمال بسبب "التزحيط" الذي سببته كمية كبيرة من قشر الموز التي وضعت على المدخل، والجيش يتدخل لفتح المدخل بالجرافات.
الساعة ١٦:٣١: عدد من رؤساء الأقلام يسلمون على وزير الإنتخابات ويرسلون له أطيب التماني.
الساعة ١٦:٥٠: السماح للحوامل بالتصويت مرتين (إثنين) في صندوق الإقتراع.
الساعة ١٦:٥٣: ضبطت شرطة الأخلاق في مجلس النواب المرشح للإنتخابات النيابية ط.ز.ن. في وضع محرج إذ كان جالساً على كرسي الرئاسة وهو "يداعب" نفسه، ضارباً أخلاقه وسمعة المجلس عرض الحائط. فاقتادته شرطة الأخلاق إلى السجن على الفور.
الساعة ١٧:١٠: تذكر وزارة الإنتخابات المواطنين بعدم احتساب أصوات خادمات المنازل (من الجاليات الأجنبية) إذا لم يتموا واجباتهم المنزلية قبل التوجه إلى أقلام الإقتراع.
الساعة ١٧:٢٨: توجهت قوة من خبراء المتفجرات إلى قلم الإقتراع رقم ٢٦ في العاصمة على عجل بعدما تبين وجود لوائح "ملغومة" وهي تعمل على تفكيكها.
الساعة ١٧:٤٤: استنفرت القوى الأمنية بعدما دخل رئيس جمهورية الحمص وراء العازل للإدلاء بصوته في قضاء. جبيل ولم يخرج. والبحث جاري عنه على قدم وساق.
الساعة ١٨:١٢: تحذير من وزارة الإنتخابات: تبين للوزارة أن بعض المغرضين ينشرون شائعات تقول أن على الناخبين شراء العوازل الذكرية من الصيدليات لتمكينهم من ممارسة حقهم الإنتخابي. تذكر الوزارة أن العوازل الذكرية مختلفة عن العوازل الانتخابية وشكراً.
الساعة ١٨:٢٤: ظهر فخامة الرئيس فجأة من وراء العازل في قلم إنتخابي في منطقة بنت جبيل، وبدا مرتبكاً جداً، وذلك بعدما إختفى من وراء العازل الإنتخابي في قضاء جبيل أثناء ادلائه بصوته.
الساعة ١٨:٥٠: تسجيل مخالفة: تبين أن بعض الناخبين يعمدون إلى بتر إبهامهم بعد ادلائهم بأصواتهم للتمكن من التصويت مجدداً مستخدمين إبهامهم الثاني.
شكراً لمتابعة هذا اليوم الطويل والأسطوري في تاريخ الوطن. وشكراً
No comments:
Post a Comment